ويفسر الدكتور عبد المطلب عبد الحميد -مدير إدارة البحوث بأكاديمية السادات للعلوم الإدارية- وجود هذه النظرة بعدم إدراك مدى أهمية العنصر البشري ضمن منظومة أي عملية إنتاجية سواء على المستوى الجزئي أو الكلي.
عليك أن تُدرك أنه من الضروري إشراك موظفيك في تطوير ثقافة الشركة بدلًا من أن تتولى أنت العملية بِرُمَّتها.
إنَّ جعل مكان العمل الرقمي مُرضِياً لحاجات العمل قدر الإمكان هو هدف لدى معظم قادة الموارد البشرية، ولكن يجب عليهم طرح أسئلة حول كيفية استعمالهم هذه التقنيات، مثل: ما هو الهدف؟ ومَن الجمهور؟ وكيف يمكن أن يكون هذا النهج جزءاً من استراتيجية طويلة الأمد؟
لذا، تأكد من انعكاس رؤية المؤسسة على أرض الواقع ومن قدرة جميع الأفراد على الإتيان بثلاثة أمثلة على الأقل على هذه الرؤية من واقع العمل.
·الأفراد الذين يعملون معك يعكسون قدرتك على اختيار الموظفين. وتتأثر صورة العلامة التجارية للمؤسسة تبعًا لذلك.
تم النشر في: الإنتاجية، تأهيل الموظفين الجدد آلاء عطايا دكتورة صيدلانية وكاتبة محتوى، أقدم خدمة كتابة المقالات الطبية والتقنية والاجتماعية بطريقة احترافية متوافقة مع معايير السيو. وظفني مقالات ذات صلة
يجب استقبال الموظف الجديد بطريقة إيجابية حتى يتمكن من التأقلم مع بيئة العمل الجديدة :
برنامج المميز للشئون لمزيد من المعلومات الإدارية
- ينبغي أن يهتم المديرون بخلق بيئة عمل إيجابية، والاهتمام بالموظفين والاستثمار فيهم، والاستفادة من أفكارهم، ورفع روحهم المعنوية، وتشجيعهم على الاستقلالية، ومنحهم الثقة والدعم اللازم.
لقد نجحت استراتيجيات التلعيب - من وجهة نظر تسويقية - في تطوير بعض الحملات الناجحة لجذب المستخدمين، ويمكن اعتماد بعض هذه الاستراتيجيات لجعل مكان العمل الرقمي أكثر إقناعاً ومتعةً وفاعليةً.
ومن هنا، فإنه ومن أجل مصلحة المؤسسة ذاتها من الواجب عليها إعلان خطة تعاقب الموظفين بشكل واضح وصريح؛ فهذا الأمر سيقضي على كل أسباب الشائعات، كما أنه سيلهب حماس الموظفين، خاصة أولئك الذين تخشى المؤسسة من مغادرتهم إياها.
المعاهد الجزائر الجامعات التعليمية المعاهد أقسام المحاسبة المحاسبة المالية
المشرف العام: محمد أحمد اسماعيل المنتدى من تصميم وتطوير شركة شركة إتقان
العمل هو القيام بمهام مُعيّنة تعود بالمنفعة الماديّة والجسديّة والذهنيّة على الإنسان، فهو خليفة الله عزّ وجلّ في الأرض، وإعمارها يكون بالعمل الذي يُعتبر عبادة كسائر العبادات الأخرى، فبالعمل ترقى الأمم والشعوب، ولا قيمة لحياة الإنسان من دونه، حيث يؤثر العمل على قدراته العضليّة والذهنيّة، وتتوسّع لديه المعرفة والخبرة، والإقبال على المزيد من العمل، ولو أدركنا معنى العمل وأهميّته سنجد أنّ هدفه ليس العائد المادي لسدّ الحاجات الفرديّة اليوميّة فقط، بل يتعدى مفهومه إلى العمل التطوعيّ، وهو إنجاز الإنسان لمهمة دون مقابل بهدف مساعدة الآخرين، وتحقيق الرضا الذاتي، ومن هنا لا بُدّ من التوجه إلى الحديث عن ثقافة العمل.