مؤشر الأداء الرئيسي للموارد البشرية هو قيمة قابلة للقياس تساعد في تتبع الأهداف التنظيمية المحددة مسبقًا لإدارة الموارد البشرية.
، سنناقش في هذا الفص الاستراتيجيّات الممكنة للموارد البشريّة وكيفية صياغتها باستخدام إطار عمل بطاقة الأداء المتوازن
جزء “الرّبح” أما بالنّسبة للجزء الاستثماري، فإنّ حسابه سهل نسبيّاً؛ علينا تلخيص التّكاليف المرتبطة بالموظّف:
يتأثر معدل الغياب بالعديد من العوامل، مثل الصحة العامة والحالة النفسية للموظفين، وظروف العمل، والمخاطر المهنية، والإجازات، والمؤتمرات والدورات التدريبية وغيرها.
تعد مقاييس الموارد البشرية من أهم الموارد التي يحتاجها أي مؤسسة أو منظمة لتحقيق أهدافها ونجاحها.
يقيس قسم الموارد البشرية تلك المؤشرات من خلال إجراء استطلاع على مستوى الشركة، عن شعور الموظفين تجاه الشركة ككل وإداراتها ومسؤولياتها وفرص التقدم الوظيفي، وبالتالي فإن هذا المؤشر يكشف عن مدى سعادة الموظفين بوظائفهم وعملهم مقاييس الموارد البشرية داخل الشركة، ومن أبرز تلك المؤشرات ما يلي:
يشير مؤشر العمل الإضافي إلى قضاء الموظف ساعات إضافية في عمله، وهو ما قد يقلل من إنتاجيته، وبالتالي تستخدمه الشركة من أجل حل هذا الاتجاه الضار مبكرًا.
هذه هي أبسط طريقة للحصول على تقدير تقريبي حول كيفيّة التّدريب:
تعلّم المزيد حول كيفيّة صياغة استراتيجيّة للتّنوّع والشّمول.
تستخدم الشركات مؤشر معدل الدوران والاحتفاظ بالموظفين لمعرفة مدى نجاح سياساتها في جذب الموظفين والاحتفاظ بهم.
ووفقاً للعديد من تقارير وتجارب الامارات مديري الموارد البشرية، تعتبر تكلفة دوران اليد العاملة مرتفعة مقارنة بباقي تكاليف العمل، حيثُ تشكل ما يقارب ثلث أو نصف راتب الموظف سنوياً، بمعنى كلَّما زاد هذا المعدل زادت التكاليف الخاصة بتدريب وتعليم موظفين جدد، ولا بد من إجراء تحليلات ودراسات دقيقة لجمع المعلومات والأسباب التي تؤدي لمغادرة الموظفين، ومتى يمكن أن تفقد الشركة موظفين ومتى يجب البحث عن موظفين جدد.
التكلفة: تقيس المؤشرات المالية مدى فاعلية التكلفة، وتساعد على تحديد طرق إدارة تكاليف الأعمال وخفضها.
إنه ضروري لأنه يمكّن الشركات من تقييم آثار استثماراتها في تدريب الموظفين على الإنتاج والاحتفاظ والربحية.
حسب التّعريف، يتم حساب الإيرادات لكل موظّف على النّحو التّالي: